أخذت أجوب بعيني وأنا في طريقي للمطار , اغرورقت عيناي بالدموع , ولد بيني وبينها رابطٌ قوي,
برغم جفائها وقسوتها وحالها المتأزم , تظل مِصر {غير} ,
لست ممن تغيرهم الظروف أو تغير الظروف أرائهم , ولكن أستطاعت مِصر أن تبدلني من كارهةً للإستقرار فيها إلى مُحبةٌ لشقائها قبل راحتها !
"بلدي وإن جارت عليّا عزيزةٌ , أهلي وإن ضنوا عليّا كرامُ"
بحبك يا مصر ♥
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق