عن مُعاذ بن جبل رضي الله عنه , أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "عُمران بيت المقدس خراب يثرب, وخراب يثرب خروج الملحمه, وخروج الملحمه فتح القسطنطينية, وفتح القسطنطيتية خروج الدجال" رواه أبو داود والترمذي وحسنه الألباني (القسطنيطينه, اسطنبول حالياً في تركيا)
من وقوع علامات الساعه الكُبرى, ستحدث حرب بين النصارى والمسلمين سيتنصر فيها المسلمين وتكون هذه الحرب ف بلاد الشام (الغوطه)
عن ذي مخبر رضي الله عنه ، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "ستصالحون الروم صلحا آمناً، فـ تغزون أنتم وهم عدوا من ورائكم ، فـ تنصرون وتغنمون وتسلمون ، ثم ترجعون ، حتى تنزلوا بمرج ذي تلول (أي مكان مُرتفع)، فـ يرفع رجل من أهل النصرانية الصليب, فـ يقول: غلب الصليب, فـ يغضب رجل من المسلمين فـ يدُقه, فـ عند ذلك تغدِر الروم وتجمع لـ الملحمة فـ يثور المسلمون إلى أسلحتهم، فـ يقتتلون فـ يُكرم الله تلك العصابة بالشهادة" رواه أبو داود .
, ثم سـ تتم مُبايعة المهدي المنتظر الذي سـ يملئ الأرض عدلاً كما مُلئت ظلماً وجورا, ولن يكون هناك دين غير الدين الإسلامي وستُمنع الجزية, فـ يخرج الدجال و ينزل عيسى عليه السلام في المنارة البيضاء بدمشق ويجتمع مع المسلمين لمقاتلة الدجال فـ يذوب الدجال كما يذوب الرصاص عند رؤية عيسى عليه السلام (يصغر حجمه ويفر) فـ يلحقه نبي الله عيسى و يقتله في باب لُد في فلسطين (منطقة تقع بالقرب من الرمله ويافا)
بعدها سـ تُرفع العداوة والمشاحنه وسـ يعُم الأمن حتى ان الأطفال يلعبون بالحيات والأسود وسـ ينشغل الناس بالعباده..
ولم يثبت مزامنة ظهور احدهم قبل الأخر و لكن الأحاديث تدل على أنهم سـ يجتمعون في عصر واحد ..
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا تقوم الساعة حتى ينزل الروم بالأعماق، فـ يخرج إليهم جلب من المدينة من خيار أهل الأرض يومئذ، فـ إذا تصافوا قالت الروم: خلو بيننا وبين الذين سُبُوا منا نقاتلهم (دليل أن انه وقعت حرب سابقه بين المسلمين والروم وانتصر المسلمين وسبوا من الروم وأسلم السبي) فـ يقول المسلمون: لا والله لا نخلي بينكم وبين إخواننا فـ يقاتلونهم، فـ ينهزم ثلث لا يتوب الله عليهم أبداً، ويقتل ثلث هم أفضل الشهداء عند الله عز وجل، ويصبح ثلث لا يفتنون أبداً، فـيبلغون القسطنطينية فـ يفتحون، فـ بينما هم يقسمون غنائمهم وقد علقوا سلاحهم بالزيتون إذ صاح الشيطان إن المسيح قد خلفكم في أهليكم"رواه مسلم .
فيبقى شِرار الخلق فتقوم عليهم الساعه !
الإسلام سـ يسود ..
اللهم ثبتنا عليه إلى أن نلقاك ..
من وقوع علامات الساعه الكُبرى, ستحدث حرب بين النصارى والمسلمين سيتنصر فيها المسلمين وتكون هذه الحرب ف بلاد الشام (الغوطه)
عن ذي مخبر رضي الله عنه ، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "ستصالحون الروم صلحا آمناً، فـ تغزون أنتم وهم عدوا من ورائكم ، فـ تنصرون وتغنمون وتسلمون ، ثم ترجعون ، حتى تنزلوا بمرج ذي تلول (أي مكان مُرتفع)، فـ يرفع رجل من أهل النصرانية الصليب, فـ يقول: غلب الصليب, فـ يغضب رجل من المسلمين فـ يدُقه, فـ عند ذلك تغدِر الروم وتجمع لـ الملحمة فـ يثور المسلمون إلى أسلحتهم، فـ يقتتلون فـ يُكرم الله تلك العصابة بالشهادة" رواه أبو داود .
, ثم سـ تتم مُبايعة المهدي المنتظر الذي سـ يملئ الأرض عدلاً كما مُلئت ظلماً وجورا, ولن يكون هناك دين غير الدين الإسلامي وستُمنع الجزية, فـ يخرج الدجال و ينزل عيسى عليه السلام في المنارة البيضاء بدمشق ويجتمع مع المسلمين لمقاتلة الدجال فـ يذوب الدجال كما يذوب الرصاص عند رؤية عيسى عليه السلام (يصغر حجمه ويفر) فـ يلحقه نبي الله عيسى و يقتله في باب لُد في فلسطين (منطقة تقع بالقرب من الرمله ويافا)
بعدها سـ تُرفع العداوة والمشاحنه وسـ يعُم الأمن حتى ان الأطفال يلعبون بالحيات والأسود وسـ ينشغل الناس بالعباده..
ولم يثبت مزامنة ظهور احدهم قبل الأخر و لكن الأحاديث تدل على أنهم سـ يجتمعون في عصر واحد ..
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا تقوم الساعة حتى ينزل الروم بالأعماق، فـ يخرج إليهم جلب من المدينة من خيار أهل الأرض يومئذ، فـ إذا تصافوا قالت الروم: خلو بيننا وبين الذين سُبُوا منا نقاتلهم (دليل أن انه وقعت حرب سابقه بين المسلمين والروم وانتصر المسلمين وسبوا من الروم وأسلم السبي) فـ يقول المسلمون: لا والله لا نخلي بينكم وبين إخواننا فـ يقاتلونهم، فـ ينهزم ثلث لا يتوب الله عليهم أبداً، ويقتل ثلث هم أفضل الشهداء عند الله عز وجل، ويصبح ثلث لا يفتنون أبداً، فـيبلغون القسطنطينية فـ يفتحون، فـ بينما هم يقسمون غنائمهم وقد علقوا سلاحهم بالزيتون إذ صاح الشيطان إن المسيح قد خلفكم في أهليكم"رواه مسلم .
والمسيح الدجال فتنة عظيمه حذر منها النبي وكُل الأنبياء والرسل أقوامهم منه..
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه, قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "يخرج في آخر أمتي المهدي، يسقيه الله الغيث، وتخرج الأرض نباتها، ويعطي المال صَحاحا، وتكثر الماشية، وتعظم الأمة، ويعيش سبعا أو ثمانيا" مستدرك الحاكم وقال حديث صحيح
وعن علي رضي الله عنه, قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لو لم يبقى من الدنيا إلا يوم لبعث الله عز وجل رجلاً منا (أي من آل بيت النبي) يملؤها عدلاً كما ملئت جوراً".
عن جابر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " ينزل عيسى بن مريم ، فيقول أميرهم المهدي : تعال صلِّ بنا ، فيقول : لا، إن بعضهم أمير بعض تكرمة الله لهذه الأمة" رواه الحارث بن أبي أسامة
عن أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "فيكون عيسى ابن مريم عليه السلام في أمتي حكماً عدلاً، وإماماً مقسطاً، يدق الصليب، ويذبح الخنزير، ويضع الجزية، ويترك الصدقة، فلا يسعى على شاة ولا بعير، وترفع الشحناء والتباغض، وتنزع حمة كل ذات حمة (الحيات والعقارب تُنزع منها سمها)، حتى يدخل الوليد يده في الحية فلا تضره, وتفرُّ الوليدة الأسد فلا يضرّها، ويكون الذئب في الغنم كأنه كلبها, وتملأ الأرض من السلم كما يملأ الإناء من الماء، وتكون الكلمة واحدة، فـ لا يُعبد إلا الله، وتضع الحرب أوزارها، وتسلب قريش ملكها، وتكون الأرض كفاثورة الفضة تنبت نباتها بعهد آدم، حتى يجتمع النفر على القطف من العنب فـ يشبعهم، ويجتمع النفر على الرمانة فـ تشبعهم، يكون الثور بكذا وكذا من المال، وتكون الفرس بالدريهمات, قالوا: يا رسول الله! وما يرخص الفرس؟ قال: لا تركب للحرب أبداً, قيل: فما يغلي الثور؟ قال: تحرث الأرض كلها. " رواه ابن ماجه وابن خزيمه والحديث فيه مقال
وعن رجل من الأنصار عن بعض أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم قال: "يأتي (أي المسيح الدجال) سباخ المدينة (أي المدينة المنوره) وهو محرم عليه أن يدخل نقابها (لوجود ملائكه مستلين سيوفهم يقاتلوه عند دخلوه) فتنتفض المدينة بأهلها نفضة أو نفضتين -وهي الزلزلة- فيخرج إليه منها كل منافق ومنافقة ثم يولي الدجال قبل الشام حتى يأتي بعض جبال الشام فيحاصرهم وبقية المسلمين يومئذ معتصمون بذروة جبل من جبال الشام فيحاصرهم الدجال نازلاً بأصله حتى إذا طال عليهم البلاء قال رجل من المسلمين: "يا معشر المسلمين حتى متى أنتم هكذا وعدو الله نازل بأرضكم هكذا؟ هل أنتم إلا بين إحدى الحسنيين بين أن يستشهدكم الله أو يظهركم؟" فيبايعون على الموت بيعة يعلم الله أنها الصدق من أنفسهم ثم تأخذهم ظلمة لا يبصر امرؤ فيها كفه قال: فينزل ابن مريم فيحسر عن أبصارهم وبين أظهرهم رجل عليه لَأْمَتُه (أي عليه لباس الحرب) فيقولون: من أنت يا عبد الله؟ فيقول: أنا عبد الله ورسوله وروحه وكلمته عيسى ابن مريم اختاروا بين إحدى ثلاث: بين أن يبعث الله على الدجال وجنوده عذابا من السماء أو يخسف بهم الأرض أو يسلط عليهم سلاحكم ويكف سلاحهم عنكم, فيقولون: هذه يا رسول الله أشفى لصدورنا ولأنفسنا, فيومئذ ترى اليهودي العظيم الطويل الأكول الشروب لا تُقِلُّ يده سيفه من الرعدة فيقومون إليهم فيسلطون عليهم ويذوب الدجال حين يرى ابن مريم كما يذوب الرصاص حتى يأتيه أو يدركه عيسى فيقتله" قال ابن كثير:قال الذهبي هذا حديث قوي الإسناد
وبعد توالي علامات الساعه في رواية عن أبي هريرة رضي الله عنه قال النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن الله تعالى يبعث ريحا من اليمن ألين من الحرير فلا تدع أحدا في قلبه مثقال حبة من إيمان إلا قبضته" رواه مُسلم
فيبقى شِرار الخلق فتقوم عليهم الساعه !
الإسلام سـ يسود ..
اللهم ثبتنا عليه إلى أن نلقاك ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق